بعدما لوّح بمقاضاة الجهة التي كشفت عن فتح حسابات له في بنوك أوروبية، آثر أحد المدراء العامين في الدولة إلتزام الهدوء والاكتفاء بإبداء استعداده لرفع السرية المصرفية عن أمواله وأموال زوجته.