أخبار عاجلة

عودة هوكشتاين تقرر… الإنفراج أو الإنفجار

عودة هوكشتاين تقرر… الإنفراج أو الإنفجار
عودة هوكشتاين تقرر… الإنفراج أو الإنفجار

يتصور البعض ان سلسلة الاخضاع التي بدأت بإسقاط الليرة، وامتدت الى اخفاء الماء والدواء واخيرا الخبز، باتت على أبواب النهاية، مع قرب التوقيع على ترسيم الحدود مع اسرائيل، وانتهاء ولاية رئيس الجمهورية ميشال عون، وبالتالي ان تصعيد الضغوط المعيشية والسياسية، على النحو الحاصل، هو من قبيل “اشتدي يا أزمة تنفرجي”، لكن مصادر متابعة نقلت الى مراجع معنية أمس الخميس، ان “زيارة الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين ستكون الحد الفاصل، بين الانفراج او الانفجار والترسيم او اللاترسيم للحدود البحرية الجنوبية”.

وفي معلومات “الأنباء” نقلا عن هذه المصادر، ان “الاضاءة على ايجابيات الوضع لا تعكس الحقيقة الكاملة، خصوصا اذا ما عاد الوسيط الاميركي بشروط اسرائيلية جديدة ورفضها لبنان، في الوقت الذي يبلغ الضغط الدولي والنهم الاسرائيلي لاستخراج الغاز ذروته، كما تساءلت المصادر عما اذا كان الجواب الذي سيأتي به هوكشتاين من اسرائيل مساء الاحد المقبل، سيقدم للدولة ام لحزب الله”.​

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق “ألما”: أنفاق “الحزب” تفوق أنفاق حماس
التالى بري “المستاء” يلتزم الصمت ولا يساجل الراعي

معلومات الكاتب