أدان رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، بإسمه وبإسم الحزب، “الاعتداء الذي حصل على ياسمينة المصري في البترون”. وقال عبر “تويتر”، “انني ادنت الحادثة لكنني ارفض الدخول في اي سجال سياسي”.