لفتj مصادر سياسية لبنانية إلى أن "مناسبة انعقاد القمة الاقتصادية العربية لم تشكل عاملا إيجابيا دافعا لتشكيل الحكومة، بل بدت أنها مادة إضافية للمزايدة والسجال والانقسام".
وترى هذه المصادر أن "القمة ستنعقد في بيروت في موعدها، كما أكد الرئيس اللبناني، إلا إذا حصل طارئ أو موقف عربي يحول دون ذلك، أو إذا رأى رئيس البلاد أن ظروفا لبنانية طارئة تمنع انعقاد القمة في بيروت، وبري يعرف ذلك تماما".