رفضت إحدى الشخصيات التي طالتها الإجراءات الأخيرة في ملف حيوي إستقبال مسؤولَين سابقَين حتى من أجل توضيح المواقف واشترطت بياناً واضحاً بتبنّي مسؤوليتهما عمّا يحصل في الملف، بحسب "الجمهورية".