أخبار عاجلة
مكاري إلى الكويت لهذه الغاية -
عودة: هذه أسباب عدم انتخاب رئيس جمهورية! -
أضرار كبيرة بالمواسم بسبب عاصفة الربيع -
مَن يتآمر على لبنان؟ -
لماذا فشل الغرب في هزيمة الروس عسكرياً؟ -

مفاجأة قضية دوللي الخباز: لم تلتقِ الطبيبة النفسيّة التي كتبت التقرير.. وهذا ما 'كشفته' المحكمة!

مفاجأة قضية دوللي الخباز: لم تلتقِ الطبيبة النفسيّة التي كتبت التقرير.. وهذا ما 'كشفته' المحكمة!
مفاجأة قضية دوللي الخباز: لم تلتقِ الطبيبة النفسيّة التي كتبت التقرير.. وهذا ما 'كشفته' المحكمة!
كتبت إيلده الغصين في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان "المحكمة الروحيّة سلبتها حضانة ولديها: دوللي "استأنفت" الحكم في الصرح البطريركي": "سجّلت دوللي الخباز، باعتصامها أمام الصرح البطريركي في بكركي، اعتراضاً غير مسبوق على قرار المحكمة الروحية بنزع حضانة ولديها منها لصالح الوالد. قرار المحكمة الابتدائية المارونيّة الموحّدة في ذوق مصبح (كسروان)، الصادر في 15 كانون الثاني 2019، والذي تسلّمته الخباز قبل أيام، منح الوالد "حق حراسة الولدين القاصرين" (مولودين في 2004 و2011). كما أقرّ "ثبوت بطلان الزواج" (الطلاق لدى الطوائف المسيحيّة) بداعي عدم قدرة الخباز "على تحمّل واجبات الزواج الأساسيّة لأسباب ذات طبيعة نفسيّة، استناداً إلى القانون 818 الفقرة 3".

قرار المحكمة جاء بعد ثلاث سنوات من دعوى الطلاق، ووفق دوللي فإن الدعوى "سارت بشكل سليم. وقبل عامين صدر تقرير لطبيب نفسي لصالحي، وبقي الملف قيد الدرس إلى حين تبليغي متأخرة، أي قبل أيام، بأنني خسرت حقّي بحضانة ابنتي وابني". الأسباب "ذات الطبيعة النفسية" التي ذكرها القرار، تعزوها الخباز إلى "تقرير صادر عن طبيبة نفسيّة لم أرها ولم أتعرف عليها ولم تقابلني"! قرار المحكمة الابتدائي لا يمكن تنفيذه إلاّ بعد مرور 15 يوماً على التبليغ، يحقّ خلالها للمتضرّر من القرار، الخباز في هذه الحالة، بالاستئناف وهو ما سيقوم به محاميها، إذ ينصّ قانون المحاكم المارونيّة على أن "يرفع الاستئناف إلى القاضي الذي أصدر الحكم خلال 15 يومًا من تبلّغه، ويسجّل في ملف الدرجة التي صدر فيها. أمّا ملاحقة الاستئناف فترفع مباشرة إلى القاضي الأعلى في غضون شهر من تقديمه، وتسجّل في قلم المحكمة الاستئنافيّة إذا كانت محلّية".

غير أن الخباز فضّلت "الاستئناف" أمام الصرح البطريركي، "منذ يوم الثلثاء" كما تشير، رافضةً تناول الطعام «إلاّ بوجود ولديّ إلى جانبي". تحرّك الخباز كان هدفه "مقابلة البطريرك (بشارة الراعي)، ليتدخّل بشكل مباشر لإنصافي بحق حضانة أولادي، خصوصاً أن الاستئناف وصدور القرار فيه قد يتطلبان وقتاً طويلاً". عدد من المطارنة والكهنة في الصرح التقوا الخباز وتحدّثوا إليها، لكنها لم تقابل البطريرك الراعي حتى ليل أمس، بعدما وجهت إليه رسالة مكتوبة، وتلفت إلى أنها "تريد منه أن يشطب القرار بنفسه".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى ترجيح الخيار الرئاسي الثالث يتصدر جدول أعمال “الخماسية”

معلومات الكاتب