تنتظر الأوساط الاقتصادية والاستثمارية فضلاً عن القطاعات المهنية والنقابات والمؤسسات المهددة بالاقفال والمواطنين الذين ينتظرون الكهرباء 24/24، وفرص العمل، والمشاريع المنتظرة من "سيدر" الباريسي، الفعل والافعال، لا القول والاقوال، وسط "حماس" الكتل الممثلة بالحكومة، لتقديم أوراق اعتماد تنطوي على "ايجابية في التعامل" بقوة الحاجة إلى حكومة توقف الانهيار، وتعيد انعاش الثقة بلبنان الدولة والمؤسسات.