صرح الأمين العام لـ"التنظيم الشعبي الناصري" النائب أسامة سعد، أنّه بعد أكثر من 16 عاماً على رحيل مصطفى سعد، ففي كل هذه السنوات، "كان العهد هو العهد. عهد
إستمرار النضال الوطني رغم كل التفجيرات والإغتيالات والحصار والتضييق. ما زال هذا الخط الوطني قوياً متماسكاً ومصمما على استكمال المسيرة".
يأتي كلام سعد في الذكرى الـ34 لمحاولة إغتيال شقيقه مصطفى سعد، حيث شدد على أنّ "خط التنظيم الشعبي الناصري لا يزال متمسكاً بدعم نضال شعب فلسطين وحقوقه الأساسية. وعلى الرغم من كل الصعوبات وضعف الإمكانات، ما زال هذا الخط متمسكا بخيار المقاومة كخيار استراتيجي في مواجهة العدو الصهيوني واحتلاله لأرض فلسطين وأرض لبنان وأرض سوريا، وفي مواجهة التهديد لكل الشعوب العربية بعدوانيته وعنصريته".
إستمرار النضال الوطني رغم كل التفجيرات والإغتيالات والحصار والتضييق. ما زال هذا الخط الوطني قوياً متماسكاً ومصمما على استكمال المسيرة".
يأتي كلام سعد في الذكرى الـ34 لمحاولة إغتيال شقيقه مصطفى سعد، حيث شدد على أنّ "خط التنظيم الشعبي الناصري لا يزال متمسكاً بدعم نضال شعب فلسطين وحقوقه الأساسية. وعلى الرغم من كل الصعوبات وضعف الإمكانات، ما زال هذا الخط متمسكا بخيار المقاومة كخيار استراتيجي في مواجهة العدو الصهيوني واحتلاله لأرض فلسطين وأرض لبنان وأرض سوريا، وفي مواجهة التهديد لكل الشعوب العربية بعدوانيته وعنصريته".