المشهد نفسه يتكرر مع بداية الشتاء في كل عام. مشهد يفضح تقصير الوزارات المعنية وغيابها التام عن كل ما فيه مصلحة المواطن. سوق جونية العتيق هو الضحية هذه المرة، إذ غرق بمياه الأمطار حتى انه بدا بعدسة إحدى الكاميرات يستضيف البحر على وقع بداية البرد وفصل الشتاء.