هنا بيروت

كيف يمكنك تقليل خطر إصابتك بأنفلونزا المعدة؟

على الرغم من أنك قد لا تكون قادرًا على تجنب هذه الفيروسات تمامًا ، إلا أنه يمكنك اتخاذ خطوات لتقليل المخاطر ، خاصة إذا كان أحد أفراد أسرتك مصابًا بفيروس في المعدة، وفقا لما نشره موقع healthline

نصائح لتجنب انفلونزا المعدة
 

 اغسل يديك بشكل متكرر:
 

اغسل يديك جيدًا بعد استخدام الحمام أو تغيير الحفاض ، قبل تناول الطعام أو التعامل معه ، وبعد لمس الأسطح أو الأشياء التي قد تحتوي على فيروسات.

حافظ على نظافة الأسطح:

ركز على الأسطح عالية اللمس ، مثل مقابض الأبواب ومقابض الأجهزة وأجهزة التحكم عن بُعد ومفاتيح الإضاءة وأسطح العمل.

التطهير المستمر:
 

إذا عانى شخص ما في منزلك من القيء أو الإسهال بسبب أنفلونزا المعدة ، فقم بتطهير المنطقة وتنظيفها جيدًا بعد ذلك. يستخدم من 5 إلى 25 ملاعق من المبيض لكل جالون من الماء أو منظف منزلي آخر معتمد للفيروسات مثل نوروفيروس.

تدرب على سلامة الغذاء:

 اغسل جميع المنتجات الطازجة قبل تناولها، تأكد من طهي جميع الأطعمة لدرجة الحرارة المناسبة قبل تناولها. احرص دائمًا على التعامل مع الطعام أو تحضيره على سطح نظيف.

نظف الملابس المتسخة:

إذا كان أحد أفراد أسرتك مصابًا بأنفلونزا المعدة ، فقم على الفور بتنظيف الملابس أو الفراش أو المناشف المتسخة على الفور. اغسليها بمنظف وماء ساخن واستخدمي مجفف ملابس.

احصل على التطعيم إذا استطعت:

يوجد لقاحان متاحان للمساعدة في الوقاية من عدوى الفيروسة العجلية عند الرضع. من المستحسن أن يتلقى الأطفال الجرعة الأولى من اللقاح بعمر 15 أسبوعًا وجميع جرعات اللقاح في عمر 8 أشهر.

كيف يمكنك منع انتشار أنفلونزا المعدة ؟
 

إذا كنت تعاني حاليًا من أنفلونزا المعدة ، فهناك أشياء يمكنك القيام بها لمنع انتشار الفيروس إلى أشخاص آخرين.

كيفية منع انتشار فيروسات أنفلونزا المعدة؟
 

اغسل يديك جيدًا: هذا مهم بشكل خاص بعد استخدام الحمام وإذا كنت تعاني من الإسهال أو القيء.

ابق في المنزل: خطط للبقاء في المنزل من العمل أو المدرسة لمدة يومين على الأقل بعد انحسار الأعراض.

إبقاء المسافة الخاصة بك: تجنب الاتصال بالأشخاص المعرضين لخطر متزايد للإصابة بأمراض خطيرة. وهذا يشمل الأطفال وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة .

لا تشارك: تجنب مشاركة أشياء مثل أواني الأكل ، أو أكواب الشرب ، أو الهواتف ، أو المناشف أثناء المرض ولعدة أيام بعد أن تهدأ الأعراض.