الجهاز التنفسي:
كما هو معلوم يؤثر التدخين بصورة مباشرة في الرئتين والقصبات الهوائية وبقية أجزاء الجهاز التنفسي، لذلك يجب الاهتمام بها بصورة خاصة.
ويقترح الطب الشعبي استخدام مغلي ورق الغار "تمنع الحوامل من تناوله منعا باتا" والليمون المبروش مع العسل، والمباشرة بممارسة تمارين بدنية خفيفة، مثل رياضة اليوغا التي تضم تمارين التنفس.
الأوعية الدموية:
لا تقل الأضرار التي تصيب الأوعية بسبب التدخين عن أضرار الجهاز التنفسي. وقد تكون المشكلات الناتجة عن التدخين أكثر ضررا للجسم عموما.
الجهاز الهضمي:
لا يمكن تطهير الجسم من النيكوتين من دون استعادة الحالة الطبيعية للمعدة والأمعاء، لذلك يجب اتباع حمية غذائية معينة وفق ما يصفه الطبيب.
وعادة يُنصح المدخنون باتباع الحميات الخاصة بأمراض الكبد والمعدة، هذه الحميات خالية من الأغذية الدسمة والمالحة والحلويات، ويجب التمسك بنظام غذائي بسعرات حرارية محددة. علما أن الإفراط في تناول الغذاء والجوع لهما تأثير سلبي.