أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير أن ممارسة الضغوط القصوى تبقى السبيل الوحيد لدفع إيران للجلوس إلى طاولة التفاوض.
وقال في مقابلة مع صحيفة ليبراسيون الفرنسية، نشرت مساء الأربعاء، ردا على سؤال حول ما إذا كان يعارض الوساطة الفرنسية بشأن الاتفاق النووي الإيراني، "على الإيرانيين أن يقرروا ما إذا كانوا يريدون الاستمرار في تحمل العقوبات أم العودة والتفاوض بشأن الاتفاق النووي، على الرغم من أنهم يشترطون رفع العقوبات الأميركية قبل أي تفاوض"
وأضاف على إيران أن تفع ثمن تصرفها العدائي، لا يمكن بأي حال أن تطلق دولة صواريخ باليستية على بلدان أخرى، ولا تتوقع أي عواقب.
وفي ما يتعلق بالملف اليمني، كشف أن اتفاقا وشيكا سيعقد بين الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن.