سجل ارتباك وضياع لدى معظم النواب في تبريرهم لتزكية السفير مصطفى اديب اذ ان معظمهم لا يعرفونه ووقع اسمه مفاجئا عليهم ما دفعهم الى تجنب التصريح في الامر.