أخبار عاجلة
“الحزب” يستهدف ثكنة زبدين -
تفاؤل بإنجاز الاستحقاق الرئاسي في نيسان -
“الحزب” يستهدف آليات إسرائيلية -

'شرارة الجاهلية'.. هكذا انطلقت

'شرارة الجاهلية'.. هكذا انطلقت
'شرارة الجاهلية'.. هكذا انطلقت
كتبت كلير شكر في صحيفة "الجمهورية": لن يكون "سبت الجاهلية" مجرّد يوم عابر في الروزنامة السياسية، الحدث بعَينه يرزح تحت وطأة الدم الذي سال على أرض تلك البلدة الشوفية، والخوف من اتّساع بقعة التوتر وتمدّدها إلى مناطق اخرى، فيما تداعياته قد تمتد في الزمان والجغرافيا، ولا تنتهي بين ليلة وضحاها ضمن المربّع الدرزي.

أمّا مسبّباته، فلا تُختصر بشتيمة أو تعبير غير لائق ولا بمقطع فيديو يعبق قدحاً وذماً، وإنّما تعود بعقارب الساعة إلى محطات سابقة، تبدأ بزمن الانتخابات النيابية وما حملته من "انقلابات" ولو موضعية، ولا تنتهي بيوم 13 تشرين الثاني الفائت... وما بينهما.

في ذلك اليوم، نشرَ الوزير السابق وئام وهاب على صفحته عبر موقع "تويتر"، صورة أصَرّ على تقديمها ببراءة وبساطة، وهو يدرك تماما أنّ فيها ما يكفي من "المواد الحارقة" لإشعال "الاستياء" و"الانزعاج" لدى كثيرين، وأبرزهم وليد جنبلاط.

جمعت الصورة كلّاً من وهاب والشيخ بهيج أبو حمزة. الأهم من ذلك أنها التقطت في أحد شوارع دمشق، خلال زيارة قام بها الرجلان إلى العاصمة السورية (بمعيّة الأول)، ولم تكن بطبيعة الحال ذات طابع سياحي!

قبل تلك الصورة - الخطوة، كانت الانتخابات النيابية قد فعلت فعلها في الجبل. تمكّنت النسبية من تكريس وهاب "نائباً مع وقف التنفيذ"، وشريكاً نسبياً على البقعة الجنبلاطية.

لقراءة المقال كاملا اضغط هنا

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى “الحزب” ينعى عنصرين له

معلومات الكاتب