لاحظت أوساط سياسية إن المجتمع الدولي بدأ يُحذِّر من الوضع الأمني بعدما سبق وحذّر من الوضع الإقتصادي السيّئ فيما البعض لا يكترث للتحذيرات، بحسب ما جاء بأسرار "الجمهورية".