أخبار عاجلة
“الحزب” يستهدف ثكنة زبدين -
تفاؤل بإنجاز الاستحقاق الرئاسي في نيسان -
“الحزب” يستهدف آليات إسرائيلية -

مفاجأة من العيار الثقيل.. 1.4 مليار دولار لـ'توطين' النازحين!

مفاجأة من العيار الثقيل.. 1.4 مليار دولار لـ'توطين' النازحين!
مفاجأة من العيار الثقيل.. 1.4 مليار دولار لـ'توطين' النازحين!
تحت عنوان " 1.4 مليار دولار لـ"توطين" النازحين: الدولة آخر من يعلم!" كتبت ليا القزي في صحيفة "الأخبار": "في عام 2018، دفعت 10 دول مانحة مبلغ مليار و477 مليوناً و939 ألف دولار في لبنان، "استجابةً لأزمة النزوح السوري". لكنْ لم يدخل الخزينة اللبنانية، في العام نفسه، سوى 21 مليون دولار كتبرعات وهبات "لدعم جهود الاستجابة لتداعيات النزوح السوري إلى لبنان". تؤكّد الأرقام أنّ "المجتمع الدولي" يتجاوز سلطة الدولة اللبنانية، فارضاً عليها رؤيته في ما خصّ النزوح السوري، من دون أن تخفي دوله الكبرى قرارها بإبقاء النازحين حيث هم!

يُعدّ لبنان من أكثر الدول استضافةً للنازحين في العالم، نسبةً إلى مساحته وعدد السكان وقدرته الاستيعابية. إلا أنّه لم يتمكن بعد 7 سنوات من الحرب السورية، من أن يُبلور قراراً رسمياً تجاه أزمة النزوح. تبدو الدولة اللبنانية، من خلال انقسام مكوناتها السياسية، مُستقيلةً من هذه المهمة، على الرغم من أهمية الملف وأبعاده الاستراتيجية. يُمكن الحديث عن سياسةٍ لرئاسة الجمهورية والتيار الوطني الحرّ وفريق 8 آذار السياسي، مؤيدة لعودة آمنة للنازحين غير مشروطة بالحلّ السياسي في سوريا، ولكن ليس عن "سياسة دولة". فالموقف العلني لرئيس مجلس الوزراء سعد الحريري، وبقية الأحزاب التي كانت منضوية تحت عباءة فريق 14 آذار، هو العمل على إعادة النازحين إلى بلدهم "بشكل طوعي.... فقناعتي أنّ النظام في سوريا، يريد أن ينتقم من النازحين ويضع شروطاً على عودتهم" (كما قال الحريري في خطابه يوم 14 شباط)، في تماهٍ كلّي مع وجهة نظر الدول الغربية، الرامية إلى إبقاء النازحين في البلدان المضيفة، أو إعادة توطينهم في بلدانٍ ثالثة".

لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى “الحزب” ينعى عنصرين له

معلومات الكاتب