كشفت معلومات ان "عدداً من المصارف اللبنانية باعت حصّتها من سندات "اليوروبوند إلى جهات ومؤسسات مالية خارجية، قبل هبوط هذه الأسعار، ممّا استدعى ردوداً سياسية ومخاوف من ان تكون هذه الخطوة جزءاً من ضغوط المصارف على الدولة في عملية التفاوض لتسديد الديون الخارجية".