أخبار عاجلة
اسرائيل تقصف أهدافاً للحزب في 6 مناطق جنوباً -
عن عرض دين براون والـ”وان واي تيكت” -
حرب أوكرانيا: 5 سنوات إضافية؟ -
روسيا تحقق في القوقاز ما عجز عنه الغرب -

'بونبون' مخدّر بين الأطفال.. و'حزب الله' يفتح جبهة الجنوب

'بونبون' مخدّر بين الأطفال.. و'حزب الله' يفتح جبهة الجنوب
'بونبون' مخدّر بين الأطفال.. و'حزب الله' يفتح جبهة الجنوب
كتبت آمال خليل في صحيفة "الأخبار" تحت عنوان "حزب الله يفتح جبهة الجنوب: المخدّرات عدوان آخر": " بسبب المخدرات، قررت إحدى السيدات ترك بيروت بعدما تناولت طفلتها (11 عاماً) مادة مخدرة على شكل "بونبون" قدمتها لها زميلتها في المدرسة. اعتقدت الأم بأن الحل في العودة الى قريتها التي لا تزال بمنأى عن ذلك الخطر. لم تكن تعلم بأن انتشار المخدرات صار عدواناً غير قابل للحصر في بيئة معينة. وهو عدوان تنبّه له حزب الله في بيئته الحاضنة، مطلقاً حملة شاملة للمكافحة والوقاية والعلاج، وصولاً إلى تحصين الضحايا بعد علاجهم، تحت عنوان "المخدرات عدوان آخر".

عام 2017، أطلقت الحملة المنطقة الثانية في الحزب (أقضية النبطية والزهراني وصيدا والبقاع الغربي ومرجعيون). الهيئة الصحية كانت الجهة التنفيذية بالمشاركة مع البلديات واتحادات البلديات ومراكز وزارة الشؤون الاجتماعية وكشافة الإمام المهدي. دُرّب العشرات ممن تولّوا تطبيق أهداف الحملة، وبينهم أطباء وصيادلة واختصاصيون اجتماعيون ومعالجون نفسيون ورجال دين ومتطوعون جامعيون.
مدير مديرية الهيئة الصحية في المنطقة الثانية هشام حسن أوضح لـ"الأخبار" أن من أبرز دوافع إطلاق الحملة "توفر المواد المخدرة في بيئتنا بأسعار زهيدة وأشكال مختلفة مثل الحبوب والنراجيل والسوائل. وآخر موضة علكة تحتوي على مادة مخدرة تلصق في سقف الحلق ويمتصها المدمن. والأخطر هو تطور المواد ودمجها بعضها ببعض، ما ينتج حالات مستعصية". أما أكثر وسائل الترويج انتشاراً في القرى، وفق حسن، فهي "كافيهات ودليفري النراجيل التي يستخدمها البعض للإيقاع بمدمنين جدد، ولا سيما من الأعمار الصغيرة، وأيضاً من النساء والفتيات".
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق ميقاتي يعلّق على الكلام عن “الرشوة الأوروبية”!
التالى ترجيح الخيار الرئاسي الثالث يتصدر جدول أعمال “الخماسية”

معلومات الكاتب