يحيط مقر أحد الأقطاب السياسيين الرسميّين بطوق إعلامي غير مسبوق ولم يعد ممكناً معرفة هوية زواره منعاً لتحميله مسؤولية ما قد تؤدي اليه المفاوضات التي يريدها البعض على شاشات التلفزة.
يحيط مقر أحد الأقطاب السياسيين الرسميّين بطوق إعلامي غير مسبوق ولم يعد ممكناً معرفة هوية زواره منعاً لتحميله مسؤولية ما قد تؤدي اليه المفاوضات التي يريدها البعض على شاشات التلفزة.