سأل النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”، “الم يحن الوقت لقرار سياسي وأمني حاسم، يحمي سمعة لبنان وعلاقاته العربية، وينهي مهزلة الكبتاغون المعروف المصدر والهوية والامتياز. المافيات اللبنانية ـ السورية التي عاثت فسادا في تهريب المحروقات والبضائع المدعومة، هي نفسها التي تعكر علاقاتنا مع الأشقاء العرب. انها السيادة المفقودة”.
لقراءة التغريدة https://twitter.com/Bilalabdallah18/status/1476803018171506691